tragedeat
خــرافــات و أســاطـــير
أمنـا الغوله (أسطوره ليليت)LILITH
اش-34-14: وتلاقي وحوش القفر الضباع ويصيح الأشعر بصاحبه وهناك تقر ليليت وتجد لنفسها مكانا مريحا
اش-34-14: تتلاقى الوحوش وبنات آوى ويتنادى معز الوحش إليها. هناك تستقر الغول وتجد لنفسها مقاما.
من الخرافات التى دخلت العهد القديم خرافه ليليت وهذه الخرافه من الخرافات التى تنفى المسيحيه من أساسها وتنفى الخطيئه الأصليه التى فعلها ادم ومجرد ذكرها فى الكتاب المقدس هذا يشير ان الكتاب تلوث بفكر وثنى بحت ولنتعرف من هى ليليت ونرى مدى التلوث الذى تلوث به الكتاب المقدس من خرافات واساطير ونقول
ليليت (Lilith) : جاء ذكرها في الخرافاتوالأساطيرالسومرية والبابلية والأشورية والكنعانية، كما في العهد القديم والتلمود. تروي الأسطورة أنّـها المرأة الأولى، التي خلقها الله من التراب على غرار آدم. لكنّ ليليت رفضت الخضوع الأعمى للرجل وسئمت الجنّة، فتمرّدت وهربت ورفضت العودة. آنذاك نفاها الربّ الى ظلال الأرض المقفرة، ثم خلق من ضلع آدم المرأة الثانية،حواء و
عرفت ليليت كالهة في بلاد ما بين النهرين قديما حيث كانت تعرف في بلاد سومر باسم ليليتو
وكذلك بالاكدية عرفت ليليت كربة الرياح التي تجلب المرض والموت وعرفت يانها الشيطانة المرتبطة بالعواصف والرياح كما انها دخلت الى الديانة اليهودية بعد اختلاطهم بالبابليين عقب السبي حيث ذكرت على انها شيطانه الليل وزوجة ادم الاولى التي خلقت من التراب لكنها رفضت الانصياع لامره كونها مثله تماما مخلوقة من تراب... لم يتفقا -آدم هو آدم- فهربت من الجنة تاركة آدم لوحدته ولحواء التي ستأتي فيما بعد، ونفى الرب "ليليت" إلى ظلال الأرض المقفرة....بعد ذلك خلقت حواء من ضلع ادم وانصاعت لامره
فتزوجت ليليت الشيطان ومن هنا اعتبرت "ليليت" آلهة الإغواء و الدعارة والأنثي الشهوانية التي تغوي الرجال بشعرها الطويل ونهديها العاريين وتقتل الأطفال...
وهي التي تنكرت على شكل افعى وجعلتهم يكلون من الشجرة المحرمة وبالتالي كانت سبب نزول ادم وحواء الى الارض
و اصل الكلمةלילית العبرية (ليليث)، Līlītu الأكدية (ليليتو)، صفتا نسبة مؤنثتان من الكلمة ذات الأصل السامي ليل LYL، والتي تعني الليل، وتترجم حرفياً إلى: كيان ليلي أنثوي، بالرغم من إشارة النص المسماري إلى ليليت وليليتو باعتبارهما أرواح ريح حاملة للمرض. .[2][3] قد تشير الكلمة الأكدية لي-ليتو (سيدة الهواء) إلى الربة السومرية نينليل (سيدة الهواء)، ربة الرياح الجنوبية وزوجة إنليل.
اما في الديانة الابليسية فهي اهم زوجة من زوجات ابليس الخمسة والمفضلة بينهن وهي حامية النساء في طفولتهن وتعرف ليليت فى مصر انها امنا الغوله التى تاكل الأطفال الصغيره ويستخدم مترجمى الكتاب المقدس ايضا لفظ الغوله او البومه الناعقه عليها ولا اعرف لماذا وهى مذكوره بالعبريه ليليت بالأسم واعتقد انها محاوله من المترجمين ليبعدوا فكره هذه الخرافه عن الكتاب المقدس
وكذلك بالاكدية عرفت ليليت كربة الرياح التي تجلب المرض والموت وعرفت يانها الشيطانة المرتبطة بالعواصف والرياح كما انها دخلت الى الديانة اليهودية بعد اختلاطهم بالبابليين عقب السبي حيث ذكرت على انها شيطانه الليل وزوجة ادم الاولى التي خلقت من التراب لكنها رفضت الانصياع لامره كونها مثله تماما مخلوقة من تراب... لم يتفقا -آدم هو آدم- فهربت من الجنة تاركة آدم لوحدته ولحواء التي ستأتي فيما بعد، ونفى الرب "ليليت" إلى ظلال الأرض المقفرة....بعد ذلك خلقت حواء من ضلع ادم وانصاعت لامره
فتزوجت ليليت الشيطان ومن هنا اعتبرت "ليليت" آلهة الإغواء و الدعارة والأنثي الشهوانية التي تغوي الرجال بشعرها الطويل ونهديها العاريين وتقتل الأطفال...
وهي التي تنكرت على شكل افعى وجعلتهم يكلون من الشجرة المحرمة وبالتالي كانت سبب نزول ادم وحواء الى الارض
و اصل الكلمةלילית العبرية (ليليث)، Līlītu الأكدية (ليليتو)، صفتا نسبة مؤنثتان من الكلمة ذات الأصل السامي ليل LYL، والتي تعني الليل، وتترجم حرفياً إلى: كيان ليلي أنثوي، بالرغم من إشارة النص المسماري إلى ليليت وليليتو باعتبارهما أرواح ريح حاملة للمرض. .[2][3] قد تشير الكلمة الأكدية لي-ليتو (سيدة الهواء) إلى الربة السومرية نينليل (سيدة الهواء)، ربة الرياح الجنوبية وزوجة إنليل.
اما في الديانة الابليسية فهي اهم زوجة من زوجات ابليس الخمسة والمفضلة بينهن وهي حامية النساء في طفولتهن وتعرف ليليت فى مصر انها امنا الغوله التى تاكل الأطفال الصغيره ويستخدم مترجمى الكتاب المقدس ايضا لفظ الغوله او البومه الناعقه عليها ولا اعرف لماذا وهى مذكوره بالعبريه ليليت بالأسم واعتقد انها محاوله من المترجمين ليبعدوا فكره هذه الخرافه عن الكتاب المقدس
والسؤال الان هل فعلا يعتقد المسيحيين ويؤمنوا بوجود هذه الخرافه واذا لم يؤمنوا فلماذا يضعوها داخل كتابهم المقدس؟
الأوريم والتميم the Urim and the Thummim
28: 30الخروج- و تجعل في صدرة القضاء الاوريم و التميم لتكون على قلب هرون عند دخوله امام الرب فيحمل هرون قضاء بني اسرائيل على قلبه امام الرب دائما
8: 8اللاويين- و وضع عليه الصدرة و جعل في الصدرة الاوريم و التميم
7: 65 نحميا-و قال لهم الترشاثا ان لا ياكلوا من قدس الاقداس حتى يقوم كاهن للاوريم و التميم
من خرافات الكتاب المقدس خرافه الاوريم والتميم فهى رمز للدجل والشعوذه فباختصار الاوريم والتميم هما حجران يقال ان اله بن اسرائيل كان يتعامل معهم من خلاله فالحجران يوضعا فى صدره الكاهن وعندما يريد الشعب شىء يسال الكاهن الله فيجيبه من خلال اضاءه الحجر فمثلا يقول الكاهن للرب يساله عن امر ما فيقول للرب لو وافقت فجاوب بالاوريم فيضىء الاوريم ولو رفضت فجاوب بالتميم فيضىء التميم وهذه الفكره كانت منتشره عند الوثنين وعبده الأصنام من قديم الزمان وكانت لها اشكال مثل الازلام وهى عباره عن سهمين يوضعا فى جعبه احدهما يرمز لقبول الالهه والاخر يرمز للرفض وكان الناس يذهبون للكهنه ويستفتوهم عن راى الالهه فى امر ما فيقوم الكاهن بلف السهمين ثم يسحب احدهم فلو وافقت الالهه يخرج السهم الدال على الموافقه ولو رفضت الالهه يخرج السهم الدال على الرفض وايضا كان هناك شكل اخر باستخدام الطير فكانوا يضعوا طائر فى قفص ويقولون لو خرج الطائر من القفص وطار جهه اليمين دليل على موافقه الالهه واذا خرج من القفص وطار جهه الشمال فدليل على الرفض .
وهذا الامر يعتبر من امور الوثنيه لانه يعتمد على الشعوذه فالله يتعامل مع الناس من خلال وحيه وملائكته ولا يحتاج لهذه الشعوذات ليقرر امر ما وهذه الفكره الوثنيه ضد المعتقد الدينى ان الله سبحانه وتعالى يترك الاختيار للانسان ليقرر ما يفعل فى هذه الحياه الدنيا. ولو رجعنا لتفاسير اباء الكنيسه لمعنى الاوريم والتميم نجد انهم لا يضعون مفهوم واضح لمعناهما او استخدامتهما فمثلا البابا شنوده الثالث يقول منقول عن موقع http://demiana2010.yoo7.com/montada-f21/topic-t1853.htm
تعريفهما:يقول لعل معناهما (الانوار والكمالات)وهما شئين غير محددين تحديدا واضحا!!!!!!!
استخدامتهما:وان كنا لا نعلم تماما طبيعة استخدامهما فنقول كانت تعلن فيهما اراده الله فى الأزمات!!!!!
و يتفق يوسيفوس مع التلمود في القول بأن الأوريم والتميم the Urim and the Thummim كانا هما والأحجار الكريمة علي الصدرة شيئاً واحداً، ويقول يوسيفوس إن الأحجار كانت تتلألأ عند حلول الشكينة عند تقديم الذبيحة، أو عندما كان الجيش يتقدم إلي معركة، فيقول: "أعلن الله مسبقاً بواسطة الاثني عشر حجراً في الصدره التي يعلقها رئيس الكهنة علي صدرة، متي ينتصرون في المعركة، لأن ضوءاً باهراً كان يتألق منها قبل أن يبدأ الجيش في المسير، فيشعر كل الشعب بوجود الله معهم لمساعدتهم" (تاريخ يوسيفوس- المجلد الثالث 8: 9)وأكثر الآراء قبولاً اليوم هو أن الأوريم والتميم كانا قطعتين مقدستين تدل إحداهما علي الإيجاب أو الرضا أو التأييد، وتدل الأخري علي الإجابة بالسلب أو عدم التأييد. والسند الأساسي لهذا الرأي، ليس في النص الماسوري بل في صياغة فلهازون ودرايفر لما جاء في صموئيل الأول (14: 41) علي أساس الترجمة السبعينية: "إذا كان الخطأ فيّ أو في يوناثان ابني، فأجب بالأوريم، وإذا كان في شعبي إسرائيل فأجب بالتميم" ويرون أن العبارة التالية "ألقوا بيني وبين يوناثان ابني" (1 صم 14: 42)تؤيد موضوع إلقاء قرعة، فلعل اسمي شاول ويوناثان كتب كل منهما علي قطعة، وأخذت إحداهما فكان عليها اسم يوناثان. ولقد بذلت محاولات كثيرة لتأييد الرأي بأن الأوريم والتميم كانا نوعا من القرعة المقدسة علي أساس العادات المشابهة بين الشعوب الأخري (مثل العرب في الجاهلية والبابليين وغيرهم)وهنا نرى ان المسيحيين يقرون ان الاوريم والتميم شعوذه ودجل مثله مثل عادات الجاهليين والبابليين الو ثنيين مما يؤكد انهما نوع من انواع الخرافات والدجل والشعوذه التى تاثر بها العهد القديم وكتبته نتيجه اختلاطهم بالوثنيين البابليين وغيرهم. مصدر المقال: موقع الأنبا تكلا.http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS-Answers/01-Questions-Related-to-The-Holy-Bible__Al-Ketab-Al-Mokaddas/030-The-Urim-and-the-Thummim.html
خـرافـة لـويـاثـان والتنانين.
في ذلك اليوم يعاقب الرب بسيفه القاسي العظيم الشديد لوياثان الحية الهاربة لوياثان الحية المتحوية ويقتل التنين الذي في البحر) [إشعياء: 27/ 1]
أنت شققت البحر بقوتك كسرت رؤوس التنانين على المياه * أنت رضضت رؤوس لوياثان جعلته طعاما للشعب لأهل البرية) [المزامير: 74/ 13، 14]
هذا البحر الكبير الواسع الأطراف هناك دبابات بلا عدد صغار حيوان مع كبار * هناك تجري السفن لوياثان هذا خلقته ليلعب فيه) [المزامير: 104/ 25، 26]
- من الامور المؤثره فى تفكير الجنس البشرى الخرافات والاساطيرو الملاحم الشعبيه وللتفرقه بينهم بأختصـار ممكن أن نقول ان:
الخرافة :قصة خيالية ليس لها اى علاقه بالواقع وهى من نسج الخيال ولايوجد بها اى نسبة من الحقيقه.وأمثلة عليهاخرافات(العنقاء والغول والتنين واليونيكورن البيجاسوس والمينوتورس و......وغيرها كثير)
الأسطـورة: هى قصة امتزجت فيها الخرافه مع الحقيقة فهى تشتمل على حقيقة ما دخلت عليها خرافه خرجت الحقيقه عن معناها الاصلى.وأمثله عليهاأساطير(أخيل وحصان طرواده,أيزيس وأزوريس,أسطورة أوديب,أسطورة ميديا,سيزيف.......وغيرها كثير)
الملاحم الشعبيه: هى قصص تحوى تراث شعب او طائفة ما تتفاخر فيها بتاريخها وتاريخ افراد من الشعب ومن الممكن ان تكون حقيقيه وحدثت بالفعل أو تكون خرافه من خيال الشعب او أسطورة بها حقيقه وخيال وأمثله عليها قصص(الزناتى خليفة,على بابا,أبوزيد الهلالى ,.........وغيرها الكثير)
ومما لاشك فيه ان الكتاب المقدس وخصوصا العهد القديم هو عباره عن سرد لقصه بنى اسرائيل وعشائرهم وانسابهم وحروبهم وهزائمهم وانتصاراتهم وسبيهم وأنبيائهم وكل ما يتعلق ببنى اسرائيل وقد تأثر الكتاب المقدس بكثرة من كتبوا اسفاره فمنهم معروفين ومنهم مجهولين وأيضا تاثر بالسبى وخصوصا السبى البابلى وتأثر أيضا بالملاحم الشعبيه المحيطه بأماكن تواجد بنى أسرائيل مما جعل هذا الكتاب يحتوى على حقائق وخرافات واساطير وملاحم شعبيه أخرجته من كونه كتاب من عند الله الى كونه كتاب تاريخى أسطورى ملحمى ونحن كمسلمين نؤمن أنه يوجد توراه ويوجد أنجيل ولكن لا نؤمن بهذا الكتاب المسمى مقدس فبادىء الامر نحن لا نعرف من الذى اطلق عليه هذا الاسم من الذى سماه (الكتاب المقدس)فالتوراه والأنجيل والقران الله سبحانه وتعالى هو من سماهم ولكن من الذى سمى هذا الكتاب بالمقدس وأيضا ليس لدينا علم من هو اول من ضم العهد القديم والعهد الجديد فى كتاب ولماذا ضمهم فى كتاب واحد فهذا الكتاب المقدس ليس له اى قداسه عندى كمسلم وفى هذه المدونه ساضع لكم مجموعه من الخرافات والاساطير والملاحم الشعبيه الموجوده فى الكتاب وسنقارنها ببعض الخرافات والاساطير البابليه واليونانيه والمصرية القديمه لنلاحظ مدى التأثر الشديد الذى تأثر به هذا الكتاب المقدس بهذه الخرافات والاساطير.
من الخرافات التى تأثر بها كتبه الكتاب هى خرافه التنانيين وكانت التنانين فى الماضى تعبر عن قوى الشر وكان الوثنييون فى الماضى يوصفون الشيطان أو قوى الشر بمخلوق قوى عظيم وذلك حتى ينسبوا مجدا لمعبودتهم عندما تهزم هذه القوه الشريرة فنرى مثلا في الديانة الفيدية (Vedic) الأولى، كان فيترا (Vritra)، وهو أسورا (Asura) أي الشيطان وهو أيضا ثعبان أ مخلوق شبيه بالتنين، وهو يمثل الجفاف وعدو إندرا إله الحرب والطقس. ويعرف فيترا أيضا في الفيداس (Vedas) باسم أهي ("الثعبان")، ويقال أن له ثلاثة رؤوس.وأيضاتدمج أساطير التنانين اليابانية الأساطير المحلية مع القصص المستوردة من الصين، وكوريا والهند. ومثل التنانين الآسيوية الأخرى، فإن التنانين اليابانية هي آلهة المياه المرتبطة بهطول الأمطار والمسطحات المائية، وتوصف عادة بأنها مخلوقات أفعوانية كبيرة، بدون أجنحة، ذات أقدام بمخالب. وقد كتب غولد (1896:248) [3]، أن التنين الياباني "يمتلك ثلاثة مخالب".
ولتعريف التنين هو من الكائنات الأسطورية ذو شكل أفعواني أو شبيه بالزواحف، وردت في الكثير من الثقافات والأساطير في جميع أنحاء العالم. له أجنحة وفي بعض الأساطير لا يملك أجنحة، ويقال في بعض الأساطير بأنه ينفث النار من فمه.ومن خلال الاعداد المذكوره فى الأعلى نجد ان الكتاب المقدس تاثر بهذه الخرافه فنجد فى اشعياء نفس الفكره وهى ان الرب سيهزم التنين العظيم وذلك حتى ينسبوا مجد للرب ونرى ايضا فى العدد الاخر خرافه وجود التنين فى الماء وان الرب سيقضى عليهم وطبعا خرافه التنين هذه دخلت الكتاب من خلال تلوث الفكر اليهودى بالأفكـار الوثنيهالتى اكتسبوها من معاشراتهم للبابلين واليونانيين اثناء وبعد السبى وأصبحت فكره التنين من الأفكار المؤثره فى الفكر المسيحى حتى فى العهد الجديد وذلك نتيجه توارث هذه الأفكار الوثنيه فنجد ان التنين موجود فى سفر الرؤيا
12: 3 و ظهرت اية اخرى في السماء هوذا تنين عظيم احمر له سبعة رؤوس و عشرة قرون و على رؤوسه سبعة تيجان
12: 7 و حدثت حرب في السماء ميخائيل و ملائكته حاربوا التنين و حارب التنين و ملائكته ونلاحظ فى هذا النص أن التنين له ملائكه سيحاربهم الملاك ميخائيل وأن كان هذا العدد رمز للشيطان كما يدعى المسيحيين فهذا يثبت ما ذكرناه ان الفكر الخرافى دخل للكتاب المقدس ليثبت قدره الاله وينسب له مجدا فى هزيمه عدو قوى كالتنين وهذا ان دل فانه يدل على تاثير الخرافات والأساطير على الفكر المسيحى وعلى الكتاب المقدس فرب يحارب تنين ويسحق رأسه على المياه وجيش ملائكه يحارب تنين فكل هذا من الخرافات والأساطير التى تـاثر بها الفكر اليهودى والمسيحى .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)